
مع تكثيف المحادثات حول رفع سقف ديون الحكومة الأمريكية البالغ 31…
2020-07-02 • محدّث
يبدو أن أهم سلعة في الاقتصاد العالمي؛ النفط، تتعرض لضغط رهيب من جميع الجوانب بسبب فيروس كورونا. والنفط هو عصب أي اقتصاد ويلمس جميع جوانبه، ومع انهيار النفط، بالطبع انهارت الأسواق.
وجاء شهر إبريل ليقضي على النفط، إذ انخفض الاستهلاك بمقدار الثلث تقريبًا، وفقًا للتقديرات، بينما يتجه العالم نحو ركود عميق. ثم حدث ما لم يكن يتوقعه أحد، انهارت أسعار خام غرب تكساس إلى ما دون الصفر ووصلت إلى المستويات السلبية في 20 إبريل، بسبب استعداد البائعين لدفع دولارات فوق سعر البرميل مقابل التخلص من هذا النفط غير المرغوب فيه.
- عودة الحياة والمرور في بعض مدن العالم؛ الصين وألمانيا.
- تخفيف الحكومات لإجراءات العزل وفتح الاقتصادات؛ مما دعم استهلاك الوقود.
- تخفيض الإنتاج والقيود غير المسبوقة على إمدادات النفط من قبل منظمة أوبك وحلفائها وروسيا منذ 1 مايو، مما خفف من تخمة المعروض ودعم الأسعار وأعاد بعض التوازن للسوق.
- خوف المستثمرين من الموجة الثانية من الإصابات بفيروس كورونا بعد تزايد الأعداد عالميًا؛ وخاصةً في بعض الولايات الأمريكية وبكين ومقاطعات من ألمانيا.
- زيادة إنتاج النفط الخام الأمريكي بعد ارتفاع المخزونات الأمريكية بمقدار 1.4 مليون برميل إلى 540.7 مليون، وعودة المخاوف بشأن تخمة المعروض العالمي.
- التوقعات السلبية بشأن الاقتصاد العالمي، وأنه سيعاني من أسوأ ركود خلال آخر 100 عام.
- تمسك الأسواق بالآمال والنظرة الإيجابية حول تعافي الاقتصاد العالمي.
- انتعاش الطلب على البنزين عالميًا، خاصةً في الصين وأوروبا والولايات المتحدة.
- ترى وكالة الطاقة الدولية، وفقًا لأخر توقعاتها، إن انخفاض الطلب على النفط هذا العام 2020، سيكون الأكبر في التاريخ. وسيستمر ضعف الطلب حتى 2021 وما بعدها، بسبب التعافي البطيء لقطاع السفر والطيران وتغير سلوك المستهلكين وارتفاع معدلات البطالة العالمية.
- يتوقع صندوق النقد الدولي أن تصل أسعار النفط الخام إلى 36.18 دولار في 2020، وأن ترتفع إلى 37.54 دولار في 2021. ويرى الصندوق أن الناتج المحلي الإجمالي العالمي سينكمش بنسبة 4.9٪ في 2020.
- تتوقع أوبك انخفاضا سنويًا في الطلب بمقدار 6.4 مليون برميل يوميًا في النصف الثاني من ،،،،2020، بعد تراجع الطلب في النصف الأول حوالي 11.9 مليون برميل يوميًا.
- وفقًا لوكالة موديز، الطلب على النفط بلغ ذروته العام الماضي ولن يتعافى أبدًا إلى مستويات ما قبل أزمة الوباء.
- جاءت رؤية بنك أوف أمريكا (BofA) ببعض الإيجابية، إذ رفعت توقعاتها لأسعار النفط لهذا العام والعام المقبل بسبب تعافى الطلب من عمليات إغلاق الدول والاقتصادات، واتفاق (أوبك+) لخفض الإنتاج، وتقليص المنتجين لنفقات رأس المال.
ويرى البنك أن خام برنت سيتداول عند 43.70 دولارًا للبرميل في 2020، مرتفعًا من التقدير السابق عند 37 دولار. وفي عامي 2021 و 2022، ستصل أسعاره إلى 50 دولار و55 دولار للبرميل على التوالي.
وبالنسبة لخام غرب تكساس، يتوقع "BofA" متوسط سعر قدره 39.70 دولار للبرميل هذا العام، مقارنة بـ 32 دولارًا سابقًا، على أن يصل متوسط أسعاره في 2021 إلى 47 دولار، وإلى 50 دولار في 2022.
مع تكثيف المحادثات حول رفع سقف ديون الحكومة الأمريكية البالغ 31…
سجلت الأسهم الأمريكية أسوأ نصف أول من العام منذ أكثر من 50 عامًا، بعد الانهيار الناجم عن محاولة الاحتياطي الفيدرالي لكبح التضخم وتزايد المخاوف بشأن الركود
يريد باول هبوطًا سلسًا للتضخم، كما فعل جرينسبان في 1994. لكن يبدو أنه سيحصل على هبوط صعب وقاسي
المؤشر العام للدولار الأمريكي - USDOLLAR!! - تراجع مؤشر الدولار إلى ما دون 104 يوم الثلاثاء، لينخفض للجلسة الثانية على التوالي مع ترقب المستثمرين بحذر سلسلة من التقارير الاقتصادية الأمريكية هذا الأسبوع والتي قد تؤثر على توقعات أسعار الفائدة…
جديد تحركات النفط اليومية! استقرت أسعار النفط بعد انخفاضات سابقة يوم الخميس بسبب بيانات اقتصادية مخيبة للآمال من الاقتصادات الرئيسية، مع ترقب المستثمرين خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول يوم الجمعة للحصول على أدلة حول تحركات أسعار…
ما القادم؟! - يواصل الاقتصاد الأمريكي الحفاظ على مرونته حيث أن سوق العمل في البلاد ضيق للغاية…
تحتفظ FBS بسجل لبياناتك لتشغيل هذا الموقع الإلكتروني. بالضغط على زر "أوافق", فأنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا.
لقد تم قبول طلبك
الموظف سيتكلم معك قريبا
يمكنك طلب إعادة الاتصال بهذا الرقم مجددا
خلال
إذا كانت لديك أية مسألة طارئة، يرجى التواصل معنا عبر
الدردشة الحية
خطأ داخلي. الرجاء المحاولة لاحقا
لا تضيع وقتك - تتبع تقرير الوظائف غير الزراعية وتأثيره على الدولار الأمريكي لتتمكن من تحقيق الأرباح!